انطلاقا من إستراتيجية وأهداف وزارة الداخلية واستنادا لمنهجية الإتصال والتواصل الخارجي ومنهجية إدارة العلاقة مع المجتمع قام مركز الدعم الإجتماعي بقسم الشرطة المجتمعية بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بعجمان بإعداد وتقديم ندوة بناء على الخطة الإستراتيجية السنوية التي تتضمن تقديم محاضرات وندوات على مدار العام للطلبة والطالبات في مدارس الإمارة.
وأقيمت الندوة تحت عنوان "وسائل التواصل الإجتماعي بين الإفراط والتفريط"، وقدمت على مدى يومين متتاليين، اليوم الأول كان لطلبة المدارس من المرحلة الدراسية الثانوية، واليوم التالي كان لطالبات وأيضا من المرحلة الدراسية الثانوية.
وقدم الندوة نخبة من المحاضرين المتميزين وهم سعادة العقيد على سعيد المطروشي نائب مدير عام الإقامة وشؤون الأجانب بعجمان، والرائد إبراهيم الشحي مدير فرع البحث الجنائي بمركز شرطة المدينة الشامل في القيادة العامة لشرطة عجمان، وقد مثل الهيئة الواعظ الدكتور عبد الله الحمادي.
وتضمنت الندوة عدة محاور منها إيجابيات وسلبيات وسائل التواصل، وكيفية استخدام هذه الوسائل استخداما صحيحاً، كما تم التركيز على خطورة نشر أفكار التخريب والجماعات المحظورة، وتجنب نشر أفكارهم أو الإنتماء لأحزابهم مما يهدد أمن الوطن والمجتمع.
انطلاقا من إستراتيجية وأهداف وزارة الداخلية واستنادا لمنهجية الإتصال والتواصل الخارجي ومنهجية إدارة العلاقة مع المجتمع قام مركز الدعم الإجتماعي بقسم الشرطة المجتمعية بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بعجمان بإعداد وتقديم ندوة بناء على الخطة الإستراتيجية السنوية التي تتضمن تقديم محاضرات وندوات على مدار العام للطلبة والطالبات في مدارس الإمارة.
وأقيمت الندوة تحت عنوان "وسائل التواصل الإجتماعي بين الإفراط والتفريط"، وقدمت على مدى يومين متتاليين، اليوم الأول كان لطلبة المدارس من المرحلة الدراسية الثانوية، واليوم التالي كان لطالبات وأيضا من المرحلة الدراسية الثانوية.
وقدم الندوة نخبة من المحاضرين المتميزين وهم سعادة العقيد على سعيد المطروشي نائب مدير عام الإقامة وشؤون الأجانب بعجمان، والرائد إبراهيم الشحي مدير فرع البحث الجنائي بمركز شرطة المدينة الشامل في القيادة العامة لشرطة عجمان، وقد مثل الهيئة الواعظ الدكتور عبد الله الحمادي.
وتضمنت الندوة عدة محاور منها إيجابيات وسلبيات وسائل التواصل، وكيفية استخدام هذه الوسائل استخداما صحيحاً، كما تم التركيز على خطورة نشر أفكار التخريب والجماعات المحظورة، وتجنب نشر أفكارهم أو الإنتماء لأحزابهم مما يهدد أمن الوطن والمجتمع.