ورشة عمل في شرطة عجمان لشرح معايير وأهداف المقارنات المعيارية | القيادة العامة لشرطة عجمان
دولة الإمارات العربية المتحدة

وزارة الداخلية

القيادة العامة لشرطة عجمان

ورشة عمل في شرطة عجمان لشرح معايير وأهداف المقارنات المعيارية

نظمت القيادة العامة لشرطة عجمان وبالتعاون مع مركز المقارنات المعيارية التابع لوزارة الداخلية ورشة عمل لشرح معايير وأهداف المقارنات المعيارية، بحضور سعادة العقيد علي عبيد الشامسي مدير إدارة الإستراتيجية وتطوير الأداء، والرائد علي عبد الله بن علوان نائب مدير إدارة الاستراتيجية وتطوير الأداء، وعدد من الضباط والأفراد من شرطة عجمان، يأتي ذلك ضمن سعي القيادة العامة لشرطة عجمان لتحقيق هدف وزارة الداخلية الإستراتيجي والمتمثل في ضمان تقديم الخدمات الإدارية كافة وفق معايير الجودة والكفاءة والشفافية، وعقدت الورشة في قاعة اجتماعات إدارة الإستراتيجية وتطوير الأداء. قدم الورشة النقيب فهد الخييلي من مركز المقارنات المعيارية بوزارة الداخلية، وافتتحت بالتعريف عن المركز والرؤية التي يتبناها بتحقيق الريادة في مجال المقارنات المعيارية إقليمياً وعالمياً، والدور المتمثل في تقديم الدعم والاستشارة حول المقارنات المعيارية وإعداد الدراسات والمقارنات لمؤشرات الأداء المؤسسي وغيرها من المهام التي تدعم ارتقاء الدولة في هذا المجال. كما تطرق إلى شرح وتوضيح أهداف المقارنة المعيارية وأهميتها، وأنواع المقارنات المعيارية مثل المقارنات المعيارية للعمليات والمقارنة المعيارية للمؤشرات، مبيناً خطواتها والمراحل التي تمر بها، مستعرضاً بعض الأخطاء الشائعة وتصحيحها. وقال النقيب فهد الخييلي أن المقارنة المعيارية هي أداة التحسين المستمر يتم من خلالها مقارنة أنظمة وإجراءات العمل الخاصة بالمنظمة وإجراءات العمل الخاصة بها مع غيرها من المنظمات على المستوى المحلي والدولي، وتبني المناسب منها بهدف تحسين أدائها وتحقيق أولوياتها وأهدافها.

علق هنا

يجب تسجيل الدخول للاستفادة من خدمات موقع شرطة عجمان بالشكل الكامل أو اضغط هنا للتسجيل

التعليقات (0)

لا يوجد تعليقات

اعدادات

حجم الخط

الوان العرض

ترجمة هذه الصفحة

القراءة الليلية

*
صفحة التفعيل " data-iziModal-subtitle="c" data-iziModal-icon="icon-home">
X

استطلاع الرأي

Some text some message..
X
يستعمل موقع شرطة عجمان ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)، مما يجعل استخدامك للموقع أكثر سهولة. تعرف على المزيد عن ملفات تعريف الارتباط الخاصة بالمتصفح . المزيد موافق